الحاجات الفيزيولوجية
- الحاجة للغذاء و الشراب
- الحاجة للنوم و الراحة
- الحاجة للاخراج و التخلص من الفضلات
- الحاجة للحركة و اللعب و النشاط
الحاجات الاجتماعية و النفسية
- الحاجة للحرية و الاستقلال
- الحاجة الى الامان العاطفي
- الحاجة الى تاكيد الذات
- الحاجة للتقدير الاجتماعي
- الحاجة الى الحب و التقبل من الأخرين
- الحاجة الى النجاح و التفوق
الحاجات العقلية و المعرفية
- الحاجة الى البحث و الاستطلاع ( الحرية – الوسائل – الخبرات المختلفة )
- الحاجة الى اكتساب المهارات اللغوية ( سرد القصص– تعويد الطفل على الانطلاق في الحديث )
- الحاجة الى مهارة التفكير و حل المشكلات
بناء الهوية الايجابية للطفل من عمر 0 إلى 5 سنوات :
- ابتكر طرق من التفاعل الاجتماعي و العاطفي مع طفلك من خلال اللعب و و الأنشطة الحركية
- قدم حبا احتراما و قبولا غير مشروط
- اكتشف ركز و ادعم الجانب القوي من شخصية الطفل
- شجعه عندما يتكلم عن أي موضوع و تفاعل معه و ادعمه بالكلمات المناسبة
- شجعه عند محاولة إتقان مهارات الحياة : الأكل الملبس الإخراج وتقبل حدود اتقىنه المهارة
- تغافل عن الأخطاء البسيطة و عدلها لاحقا بطريقة غير مباشرة
- عندما يخطئ الطفل ركز على السلوك الخاطئ و لا تنتقد شخص الطفل امنحه الاحترام عند تصحيح السلوك
- تعامل مع خياله الواسع بايجابية
- تفاعل مع الطفل عندما يتحدث معك بالتواصل البصري و الاستماع الفعال و الانتباه الذهني
- ساعد الطفل على إتقان ما يقوم به بتقسيم المهمة الكبرى إلى مهمات صغيرة سهلة التعليمات
- استخدم لغة التفاؤل و النظرة الايجابية لما يمتلك من قدرات و مهارات و ساعده على تنميتها
- شجع الطفل على التعاون مع الأطفال الآخرين و ابتسم له عندما يفعل ذلك و امدحه
- جاوب على ما يطرحه من أسئلة بشكل بسيط
التوجيه غير المباشر :
- هو دفع الطفل لفعل شيئ ما او الكف عنه دون التصريح به يعني التلميح
- من اساليب التوجيه غير المباشر – القدوة – القصة – المشاهد التمثيلية – الكناية
- هو اسلوب يسلكه المربي الحاذق حين يكون التصريح بالنصح في التعلم يهتك ستر الطفل و يورثه العناد و الجراءة
- ينمي المبادرة عند الطفل و يجعله يشعر انه صاحب الفكرة مما يزيده تمسكا بها
- اسلوب راق و شفاف يلامس القلوب و لا يخدشها
العناد عند الطفل
يعاند الطفل عندما :
- يطلب منه تنفيذ الواجبات و المهام بطريقة الاجبار و باسلوب فظ و ربما تهديد
- يطلب منه تنفيذ الأوامر في الاوقات غير المناسبة
- لا يشكر في حالة تنفيذ الأوامر
- يقف عاجزا امام انفعالاته المضطربة فلا يستطيع اعادة تنظيمها
- يسخرمنه
- تهتز شخصية المربي امامه
- يعاني من اظطراب فرط الحركة
- يشعر بالغيرة
- عندما يطلب منه اكثر منمهمة في وقت واحد
- يسيطر الاكتئاب على تفاصيل حياته
- طرق التعامل مع عناد الطفل تختلف حسب :
- عمر الطفل
- مستواه الدراسي
- طبيعة شخصيته
- مستوى ذكائه
- وجود اضطرابات نفسية او سلوكية مصاحبة
- ترتيب الطفل في الأسرة
- طرق تعامل والديه
- مرحلة النمو التي يمر بها
- طرق فعالة للتعامل مع عناد الأطفال
- كن لبقا مع الطفل عندما تطلب منه تنفيذ امر ما و توج ذلك بابتسامة و نظرة حانية و عبارات التشجيع
- لا تطلب منه اكثر من طلب في وقت واحد
- كن عادلا في توزيع المهام بين الاطفال
- لما الضجر من عناد الطفل … بعض من هناده جميل تقبله بالابتسام و الاستماع يكلف ذلك دقائق
- استخدم طرق الحوار الفعال مع الأطفال
- امنح الطفل حق الاختيار – هل من الممكن ان تفعل ذلك من اجلي و لك شكري يا عسل
- ابتعد قدر الامكان عن ازعاج الطفل بالأوامر في اأوقات غير المناسبة وقت اللعب الأكل مشاهدة الكرتون المذاكرة
- ابتعد عن تهديد الطفل اة السخرية منه لو رفض طلبك .. اسلوبك هو ما جعله يتعلق بالرفض
- ابدا بنفسك و اسالها : هل طريقتي هي سبب في استمراره في العناد ؟ و هل هناك بدائل ؟
- في حالة العناد الشديد ينصح بمراجعة العيادات النفسية
التعامل مع كلمة لا : تعامل بايجابية مع كلمة لا عند الطفل
- لا هي اكثر الكلمات تداولا عند الطفل بين السنة الأولى و الثالثة
- و السبب انها اكثر استعمالا من طرف الاباء و الامهات و الأطفال اكثرا ميلا للتقليد
- ردة فعل الطفل في هذا السن على كل سؤال مباشر بكلمة لا جافة لا تقبل الحوار و لا الرجعة
- ينبغي الحد من امكانية استعملهم لها و خصوصا في المواقف التي لا تحتمل الرفض
- خمس طرق لتفادي سلبيات لا:
- قبل ان تقول لا للطفل تاكد بأنك تمنعه من شيئ بالفعل يشكل خطورة عليه او يعتبر حقا امرا سلبيا
- اجتنب الأسئلة المباشرة التي يمكن الاجابة عنها بنعم او لا مثل الأن حان وقت النوم بدل هل تذهب للنوم الأن ؟
- امنحه بديلا افضل اسلوب لتغيير سلوك غير مقبول ان تهيئ له بديلا
- استعمل مصطلحات بديلة مثلا استعمل كلمو توقف بدل لا حين ترى ابنك يعبث بجهاز الكتروني
- ادرس شخصية الطفل من خلال الاحتكاك المستمر مع الطفل و ملاحظة سلوكياته و رغباته و حاجياته فذلك يمكنك من معرفة الدلالات الحقيقية لكلمة لا متى تعني نعم و متى تعتبر قرار نهائيا
- اخطاء في التعامل مع هذه المشكلة :
- لا تبتسم لكلمة لا السلبية تبسمك أو اثارتك للانتباه حول كلمة لا السلبية تعزز ذلك لديه
- لا تغضب فقد يمسك عليك نقطة ضعف يثيرك من خلالها كلما راى منك ما لا يسره او يحقق رغباته
- لا تقلق تذكر ان كلمة لا شيء طبيعي لدى الطفل بين السنة الأولى و الثالثة و هي احدى متطلبات عملية النمو النفسي و النزوح نحو الاستقلالية مقابل الاعتمادية و التبعية و هي الى الاندثار مع الوقت
- اربع خطوات لتعامل ايجابي تجاه كلمة لا :
- انظر للجوانب الايجابية للكلمة و احملها على الايجاب لكلمة نعم و انتظر موقفه الحقيقي لتفهم أي معيار تعطيه لكلمة لا
- اعط اهمية اكثر لكلمة نعم فاذا لاحظ الطفل ان استجابته تقابلها ابتسامتك ومدحك لسلوكه فان هذا السلوك يتعزز لديه
- علمه كيف يقول نعم و اجعله يردد كلمة نعم و امدحه على كيفية نطقها و اطلب منه ان يتحفك بنعم الرائعة التي تخرج من فمه
- دعه يقول لا فخيره بين امرين كلاهما مقبول لديك و دعه يقول لا لأحدهما و نعم للأخر و تقبل كلمة لا بصدر رحب
- لا و نعم نحو تربية متوازنة
- تنشئة الطفل تحتاج لتوازن دقيق بين استعمال كلمة لا و كلمة نعم و كلاهما تحمل منهجا و اسلوبا في التعامل التربوي مع الطفل نعم تعني الدلال و التدليل … و لا تعني القسوة و الشدة
- استعمال كلمة لا في موقعها و كلمة نعم في موقعها امر مطلوب لاحداث توازن نفسي و تربوي في سلوك الطفل
- غياب كلمة لا من قاموس المربي قد تورث الضعف و الخور للأطفال في مواجهة صعوبات الحياة
